قصص محارم الام العاهرة تمتع ابنها
قصص سكس محارم الام العاهرة تمتع ابنها’ قصص سكس امهات ساخنة ماشاه الام الشرموطة مع ابنها قصص سكس محارم عربى وكيف استطاعت الام ان تتنزج ابنها ويسد احتياج كس امه من المتعة, قصص سكس امهات مصرية تتناك من ابنها بوضعيات وتفاصيل ساخنة نار
أهلا بكم هذه من أغرب القصصى الحقيقيه قابلتها فى حياتى بل إنها مأساة داخل البلاد العربيه عموما وبمصر خاصه حيث مكان الحدث الحقيقى أنها القصة التى رواها لى صديقى المحامى والذى ترافع فيها بالقضيه فى حى من أحياء مصر الراقيه بدأت حياتهم عندما تزوج والد عادل من أمه ماريان فهى فتاة شديدة الإنوثة والجمال حيث كانت صغيرة لا تتعدى &&&&& من عمرها مع أن جسمها يعطى أيحاء أنها فى العشرين من شدة جمالها وحيويتها أبوه كان فى سن الثامنة عشر أستمر هذا الزواج لمدة ستة أشهر ألى أن وفاة الزوج نتيجة حادث سيارة بعدها ولدت الأم الطفل اليتيم عادل الذى نشأ مع أمه ومرت الأيام الى أن بلغ عادل سن &&&& من عمره فكل الناس فى المنطقة كانوا يقولون أنه أشبه والده تماماً حتى أقاربهم من أمه وأبوه وكأنه نسخة كربونية منه حتى أمه كانت تقول له نفس الكلام المهم ويحكى عادل قصته مع أمه ماريان للمحامى وماحدث بالظبط من أول القصه ويقول أمى مازالت فى ريعان الشباب وبعد وفاه والدى تقدم لزواجها رجال كتيره جدآ ومنهم من لم يتزوج ومناسب ليها ولعمرها وعلى قدر من الغناء والثراء المالى وذلك لشدة جمالها ولكنها رفضت هذه العروض وقالت أنها لن تتزوج وسوف تتفرغ لتربية أبنها اليتيم اللى هو أنا وخصوصآ حالتنا الماليه متيسره جدآ وتارك لنا والدى ما يكفينا وأكتر من أموال وأملاك وبالفعل تمر الأيام وأنا أكبر أمامها وفى كل يوم ألاحظ نفسى أشبه والدى كما فى الصور المتعلقه على حوائط البيت الذى نعيش فيه انا وامى ماريان ألى أن وصلت لسن &&&& من عمرى فى ذلك الوقت بدأت مشاعر الشهوة والأثاره تدب فى عضوى الذكرى وجسمى ولكن دون أن تلاحظ أمى ذلك وكانت لسه بتعتبرنى الطفل الصغير حيث كنا ننام فى سرير واحد وكانت ترتدى قمصان متنوعه وقصيره جدأ ومثيره ومنهم الذى يصل للركبة ومفتوح الى وسط الثدى وكانت هذة المناظر تثيرنى كثيرآ فقد كنت أحس أن هذه السيدة التى وصلت سن 28 عام هى حبيبتى وليست أمى فقد كانت تنادينى كذلك عادل حبيبى وأنا أقول لها ماريان حبيبتى كانت علاقتنا قوية نأكل مع بعض ونشرب مع بعض ونخرج أيضا مع بعض زى أى أم وأبنها الوحيد واليتيم وكنت أنا أكبرمن جسمها فى الحجم والطول الى أنه ذات مرة فكر الناس فى الحديقة أننا مخطوبين ولا يعلموا أنها أمى فكلام الناس أثار عندها بعض المشاعر الغريبة فقد كانت تنظر لى بنظرة حب ومودة ودائما كانت تقول أنها لن تسطتيع تبعد عنى ولن تسمع لأى وحدة أن تأخذنى منها حتى ولو تزوجت وفى مره قالت ليا مش هتجوزنى نهائى وبدأت تخوفنى من البنات والستات الغريبه وتبعدنى عنهم بشتى الطرق ولاأعلم ماهو السبب الحقيقى لذلك وكانت تغرس فيا هى أكثر واحدة تحبنى وتخاف عليا وفى مرة من المرات أعطانى أحد زملائى فى المدرسة مقاطع صغيره جنسية على الموبايل فذهبت الى البيت وتفرجت عليهم وتهيجت جدآ ومبقتش قادر أسيطر على زبرى وأنتصابه ودخلت الحمام حيث كانت أمى فى السوق ولاكن حدث الأتى ظللت أشاهد هذه الأفلام الجنسيه مرات ومرات فى الحمام ألى أن أحسست أن جسمى ينتفض من الحرارة والشهوة التى لم أحسها من قبل ذلك جعلنى أمسك بزبرى وألعب فيه حتى أحمر هو الأخر وأزداد فى الإنتصاب وأحمرت عروقه حتى كاد أن ينفجر ولكنى لا أدرى ماذا أفعل فجسمى بدأ يرتعش وغير مستقر فخرجت من الحمام وأتصلت بزميلى اللى فى المدرسه اللى أعطانى الأفلام فحكيت له ماحدث فسخر وضحك ضحكه عاليه وقال مليش دعوة أسأل أمك وهيه تقلك تعمل أيه وغلق خط التليفون ومازال زبرى واقف كالسيف فقمت بلبس ملابسى خشيت وخوفت من وصول أمى ومبقتش عارف أعمل أيه فى حاله الهيجان اللى أنا فيها وزبرى اللى منتصب زى الحديده ألى أن جاءت أمى ولما شفتنى كده وعلامات التوتر على وجهى والأرتباك أتفزعت عليا وأسرعت على الفور وأحضنتى بحضنها وقالت ماذا بك ياحبيبى مالذى فعلته بنفسك وأنا مازلت أرتعش وخائف قالت لى لا تخف فأنت حبيبى فلا تخفى عليا شيء مالك فيه أيه قلى أيه اللى حصلك وأنا فى السوق ومع شدة الهيجان المسيطر عليا وجسمى بترعش ومش قادر أسيطر على نفسى ولا على كلامى وشفايفى بتترعش قلت لها الموضوع كله فصرخت فى وجهى وقالت نهارك أسود كيف تفعل ذلك أنت عايز تموت نفسك وقالت ماذا تشعر الأن قلت لها كأن شيء محجوز داخل جسمى وحمامتى ( زبرى ) يجعلنى أنتفض وأرتعش ولا أدرى ماذا أفعل قالت أنا ياخول هتصرف وحضنتنى قوى بين صدرها وقلتلى متخفش ياحبيبى بس أحلفلى أنك مش هتعمل كدة تانى قلت لها أوعدك وأحلفلك ياماما ياحببتى فأخذتنى على الحمام وقامت بتنزيل بنطلونى ثم الشورت وقالت سوف أخلصك الأن من التوتر المسيطر عليك وعندما خلعتنى جميع ملابسى نظرت لى بنظرة أعجاب وقالت أيه ده دا أنت أصبحت راجل يا حبيبى أيه ده كله وهى تضحك وقامت بوضع يدها الناعمة على زبرى وأخذت بتدليكه وقد أحمر وجهها هى الأخرى وقلتلى عندما تحس أن فى حاجة هتخرج منك قول لى حتى لا تقع على هدومى وتوسخلى الهدوم اللى لبساها قلت لها ماشى فذادت فى الدعك والتجليخ فى زبرى قوى ألى أننى أحسست أننى فى عالم تانى وفى تلك الأثناء أخذت أصرخ بصوت منخفض حتى تطايرت من زبرى سائل أبيض غامق غليظ زى الصمغ على ملابسها ووصل لوشها بعض منه وعلى شفايفها وهنا أحسست أننى فى غايت السعادة والراحة والهدوء وقد أحسست أن أمى شعرت بالكسوف لما رأته على هدومها وعلى وشها ولمس شفايفها وخرجت من الحمام وقالت لابد أن تستحم الأن وبعدين تعال نتغدى بالفعل أخذت شاور ولبست ترنج وذهبت للغداء مع أمى ونحن جالسين على السفرة ظلت تنظر ليا نظرات غريبة ومريبة حتى أننى نظرت على الأرض من الإستغراب لتلك النظرات ومر الوقت تقيل جدآ وبقيت أحاول أتهرب من نظرات عنيها حتى دخل علينا الليل وعلى وشك النوم وذهبنا الى النوم كالمعتاد وكانت هذه أول مرة أنظر إليها وهى تخلع ملابسها وأتدقق جمالها الشديد وصدرها الملبن وشعرها الطويل مثل الحرير اللى واصل لطيازها الكبيره المدوره المتحركة يمين ويسار وهى تتحرك بين السرير والدولاب حتى أحسست أن زبرى أستيقظ من نومه وعاد ليقف من جديد وعندما أنتهت من خلع ملابسها يبدو أنها لاحظت أرتباكى وعلامات التهيج على وشى وأحست بزبرى الهايج فنظرت ألى بأبتسامة وقالت يلا ياحبيبى نام علشان متتأخرش على المدرسة الصبح وسمعت الكلام ولكننى حاولت أنام ولاكن النوم طار من عينى كلما تذكرت أمى وهى بتغير هدومها وذاد أنتصاب زبرى وأصبح كما كانت هى بالسوق زى الحديد والسيف المسنون فأمى مستغرقة فى النوم بعد تناول دواء منوم بسيط علشان البرد ومع الوقت ذهبت أنا فى النوم العميق من تعبى وأرهاقى الذهنى فى التفكير فى جسم أمى المثير وفى الساعة الثالثة صباحآ أحسست أننى أحلم وفى الحلم أنيك سيدة جميلة من طيازها وأفرغت لبنى فيها وهنا أستيقظت من نومى لأجد زبرى يخترق فلق طياز أمى وكبيت لبنه بين فلقات طيازها الكبيره ولا أعلم أزاى نزلت ليها كلوتها وأدخلت زبرى بين فلقات طيازها ولاكن زبرى لم يكن بداخل خرمها كان زبرى بين الفلقتين فقط فقمت خائف جدآ ومفزوع ولبست لبس المدرسه وروحت المدرسة ولم تستيقظ أمى وأنا بلبس للمدرسه وعندما رجعت من المدرسه بعد الظهر للبيت كنت خائف أن يفتضح أمرى وتضربنى أمى فدخلت البيت ولما أمى شفتنى قلتلى ماذا فعلت بليل فيا وأنا نايمه قلت لما أفعل شى قالت ماشى ياكلب ياخول شكلك كبرت وعايز تتجوز أيه رأيك أنت زي أبوك عايز تتجوز بدرى بس لازم تعرف أنا مش هفرط فيك لأى بنت أو ست تخدك منى أنا تعبت لما ربيتك وأنا أولى وحدة بيك ياحبيبى قولتلها يعنى أيه ياماما قالت الأن أصبحت راجل وأنا مستنياك تكبر علشان تعوضلى حرمان السنين اللى فاتت وأنت وأبوك أنا محبتش حد غيركوا أنت فاهم قلت مش فاهم ياماما كلامك قلتلى يعنى ياخول لما قلعتنى الكولت وأنا نايمه ونزلت لبنك بين فلقات طيزى مبتعرفش أن ده مبيحصلش ألا بين الزوج ومراته وأنا خلاص أخدت قرارى هتجوزك فى السر وهبقى مراتك وأنت جوزى وعلشان كده أحنا هنروح مكان بعيد محدش يعرفنا فيه ومعانا فلوس كتير وهناك هنتزوج ومحدش يعرفنا ونكمل قصة حبنا الى أبتدتها مع أبوك وسوف أعطيك كل ماتحتاج أليه أنا بحبك أوى يا حبيبى ونفسى أكون مراتك تعمل معايه كل ماتريد ونقفل الشقه هنا ونبقى نييجى البيت هنا كل فتره نقعد شويه وحتى نزور أهالينا بس نقلهم أحنا مسافرين بره مصر نعيش هناك ونبعد نهائى بعيد فى مكان محدش يعرفنا فيه خالص قلت لها أزاى أنتى أمى مش مراتى قالت أنسى الموضوع ده أنت جوزى حبيبى وأنا مراتك حببتك ياعادل قلت نعم بس كيف قالت أنت وافقنى وسيب الباقى وترتيب الأمور عليا متخفش ومتقلقش ولا أنا مش عجباك أنت شفت جسمى وشكلى وجمالى وأيه رأيك فى مراتك حبيبتك وأحنا ممكن نتجوز فى السر بورقة عرفى جرب ومش هتندم أسمع كلام مراتك حبيبتك فى ذلك الوقت لم أكن أستطيع أرفض لها أى طلب وبعد ذلك باعت الشقة قلتلى علشان ميبقاش بينا وبين أى حد معرفه أو يعرفنا صله وميعرفناش وخصوصا فهمت قرايبنا والجيران هنسافر هنهاجر فى بلد أوربيه نعيش هناك زينا زى أى أسره بتهاجر والقرايب والأهل والناس صدقو كلام ماما أحنا مهاجرين وودعناهم ومشينا ورحنا سكنا فى مدينه سته أكتوبر ورتبنا الشقة الجديدة وأحضرت أمى ورقه وقلم وكتبت فيها ورقة جواز عرفى ووقعت عليها أنا وهى دون أن أفهم شئ عما يحدث المهم جاء الوقت الحاسم بعد كتابة هذه الورقة وفى الليل قالت أنت الأن زوجى حبيبى من حقى لوحدى بدون منازع يلا ياحبيبى علشان النهاردة دخلتنا على بعض فدخلت الحمام وتزينت وخرجت بقميص أحمر فاتح فاضح جدا مبين كل جسمها بوضوح وبزازها نافرين بحلماتها وسوتها ببطنها باينين ومثيرين جدا حتى فلق طيازها واضح وهى بتلف تركب على السرير ومعطر بالبرفان الجذاب وعرفت وأيقنت أن ماما مش لابسه أى شيء تحتيه وقامت بخلع ملابسى ولبستنى عباية خفيفة ليس تحتها شيء أيضا وشغلت الرسيفر والتليفويون وقالت هوريك اللى عمرك ما شفتوه فرأيت ناس يمارسون الجنس نساء ورجال فى فيلم جنس وهنا بدأت تظهر عليا علامات التوتر من جديد وقلبى يدق بسرعه من هول اللى شيفه أمى عريانه وبتستعد ليا علشان أركبها وأنيكها فنظرت أليها لكى أعرف ماذا أفعل قالت أنظرو أتفرج كويس وتعلم كى تفعل معى تلك الأشياء وهنا أحسست بأنفجار وغليان مما سمعت منها وأنا أتدقق فيما أرى ممتلئ التركيز التام مع التليفزيون الى أن فاض بى عدم الإستحمال فخلعت ملابسى وأتجهت أليها أقبل شفتيها كما رأيت وألمس صدرها وأداعب جسمها كله وأحسس عليه حتى سمعتها تتأوة وتنطق بألفاظ غريبة وتقول يلا كمان حبيبى يلا كمان وبدأت تحضننى ألى أن نزلت لكسها الأحمر شديد النقاء والنظافة فقبلته كما رأيت بالفيلم وبدأت أمصه وعندما وجدت أمى تصرخ وتقول أه أه أه أرحمنى على الفور وقفت وخفت ولقيتها بتقلى أكمل ولا تسمع كلامى يلا كمل ياروحى مراتك حبيبتك وهنا نامت على السرير ورفعت ساقيها على كتفى وقلتلى دخل زبرك قوى يلا فى كس حبيبتك ودخله كله وخرجوا بالراحة وظللت أدخله وأخرجه وهى تذداد فى الصراخ والصويت وتقلى نيكنى قوى أنا مراتك حتى أحسست أنى لبنى كاد يخرج منى وهنا ذودت من حركات زبرى قوى داخل كسها حتى أخترق كسها وراح زبرى ينفجر منه اللبن داخل كسها وأنا بقلها ماما ألحقينى زبرى مش قادر راحت شدتنى بقوه على حضنها و بزازها ولفت وراكها قوى فوق ظهرى وهى تصرخ بشدة وتقلى أرحمنى أه أه أه أه حتى كببت كل لبنى بداخلها وأنتظرت حتى نام زبرى بداخلها وهنا قامت ترقص وتغنى وتقلى أيوه كدة أنت فعلا زوجى شوفت أيه رأيك فيا قلت لها أنها أجمل أمرأة فى الدنيا وبحبها جدا ومن الأن فصاعد أنتى كما تقولين أنا زوجك اللى هنيكك كل يوم ونمنا حتى الصباح قامت بتجهيز الفطار وحضرت ليا على السرير وقالت صبحيه مباركة ياعريس فطرنا وقمت نكتها مرة أخرى أستمريت أنيكها ليلا ونهاراً حتى أصبحت مدمن كسها الذى يزيد حلاوة كل مرة ومر الحال الى أننا فى يوم من الأيام كنا نتغدى مع بعض وبتأكلنى فى بقى بأيديها فوجئت بيها قامت مسرعة الى الحمام وقامت بأسترجاع ما فى بطنها من أكل وغيره وعندما سألتها ماذا بها قالت أنها ذهبت الى الطبيب فقال لها مبروك أنتى حامل
Date: مارس 30, 2022