قصص سكس ديوث نيك الاخت المتزوجة بعلم الزوج الديوث

قصص سكس ديوث نيك الاخت المتزوجة بعلم الزوج الديوث

قصص سكس ديوث نيك الاخت المتزوجة بعلم الزوج الديوث , قصص سكس اخ واخته والزوج الديوث يخلى اخوها يدخل عليها وهى نايمة ويفشخ كسها بدون علمها انه الاخ الهايج على اخته الفرسة قصص سكس محارم اخ ينيك اخته المتزوجة فى وجود الزوج الديوث

كنت شابا شهواني اي أحب الجنس منذ المراهقة و كانت لي اخت صغيرة و عمرها انذاك 14 سنة و انا 17 سنة و كنت اشتهيها و هذا لصغرها و جمالها و جسمها الابيض الجميل وبزازها اللي يبين الا حلماتها المنتفخة، فكانت الانثى الوحيدة التي اكون قريبا منها و الامسها و انظر إلى اردافها و سيقانها عن قرب و اشم رائحتها و كنت اراقبها و استمني عليها و اتخيلها تجامعني و كنت اغازلها واقوم بملاصقتها لارى بزازها و في تلك الاثناء كان هناك صديقا لي كنا دائما مع بعض، فكنا نتفرج على الافلام الاباحية، و وصل بنا الحال حتى كنا نتكلم على محارمنا خاصة اخواتنا و نتخيل اننا نضاجعهم و كانت لديه اخت كبيرة متزوجة و كان يحكي لي أنه عندما تاني لمنزل العائلة و تلبس ملابس ضيقة فيزداد هيجانه و يتبعها خاصة في الحمام و أنه قد رأها اكثر من مرة عارية بدون علمها و كان يستمني و يتخيلها.
فتطور بنا الحال و خاصة انا ، فاصبحنا نتكلم باباحية على اختي كنت اتجسس عليها في المنزل و ازداد اشتهائي لها، و كذلك مع صديقي الى إن سهرنا مرة و قلنا!!! من لديه قضيب كبير يجامع الاخر و هنا قمنا قياس طول القضيب و كان قضيبي طويل ب5سم زيادة، و مند ذلك الوقت اصبحت اجامع صديقي واحيانا يمص لي قضيبي مثل الافلام و اصبحت و هو كذلك مدمن على ذلك .
و بعدها كبرنا و توالت الايام و اصبح في عمري 27 سنة و كانت اختي جميلة و اصبحت مفاتنها أكثر إثارة و جاذبية خاصة حلماتها، و انا كنت متعاقد في الجيش، و كنت اغيب كثيرا عن البيت لالتزاماتي المهنية.
و بعد مدة دعيت من طرف أمي لحضور خطوبة اختي، و عندما اتيت لم أصدق ما اسمع و ارى أن الذي خطب اختي هو صديقي عمر الذي كنت انيكه.
فلم أقل شيئا ذلك الوقت و بعدها تكلمت مع صديقي و باركت له و توالت الايام و تزوجها و بعد مدة من الزمن اخذت اجازة و كان عمري 30 سنة و رجعت الى البيت و هناك ألتقيت اختي المتزوجة و اشتقت لذلك الجسد و كان لها ولد ذو ستة اشهر ، فاعجبتني بزازها الكبيرة المملوءة بالحليب و طيزها الجميل فاشتهيتها اكثر و أردت ان اجامعها ، ووضعت خطة ، فقمت باستدعاء صديقي القديم و لتقينا وحدنا في الليل في منزله بما إن اختي في بيت العائلة و ذكرنا الايام الجميلة و ذكرته اني كنت اجامعه و اني مازلت اريد ذلك فقال لي أنه لم يقم بذلك منذ ان ذهبت للجيش و أنه متزوج الآن ولكن بعد الاصرار مني جلبته و ادخلت قضيبي فيه و جامعته و ذكرته بايام الخوالي و أثناء النيك ذكرت له اني مازلت اشتهي نيك اختي و اني رأيتها في المنزل و اشتهيتها اكثر وذكرته اننا كنا نستمني على اخواتنا.
و هكذا بعد يومين تقريبا استدرجته و قلت له اني اريد مجامعتها، ووضعت خطة فما كان عليه الا إن وافق طلبي.
فقام بعدها باستدعائي الى منزله بيوم خميس لتناول عشاء، و كان كذلك نحن الثلاثة و الولد الصغير ذو 6 اشهر و ذهبنا كل واحد في غرفته و في منتصف اليل على الساعة 2 ليلا نعض من سريري و ناداني فدخلت في الظلمة الى سريري مع اختي في الظلمة، و امرته ليؤخد الطفل معه بدون علمها ووضعت عطر زوجها لتحسبني هو!!!، ودخلت السرير و هنا كانت تدير لي ظهرها فاصبحت اتحسس جسمها و لاول مرة المس فخدها و اردافها واصبحت تتأوه فقمت بامساك بزازها المملوءة بالحليب وبدات بتقبيل ظهرها و رقبتها و بدات انزع لباسي و كلسوني فكان قضيبي كالمطرقة لم اراه هكذا من قبل، فوضعته بين الارداف و انا امسك البزاز و ابوس رقبتها، و احك زبي على الطيز الجميل حتى اني خفت اقذف سريعا من الشهوة ، و بعدها وضعت اصبعي و ادخلته الى سوتها اي كسها و هنا ازدادت الآهات و احسست أنه اصبح ساخن و اصبح تغمره مياه النشووة فلم الصبر و تدخلت قضيبي فصرخت من شدته و قالت لي راهوا كبير و صلب على العادي و لكي لا تعلم ما يجري اصبحت ادخله و اخرج و هي تتاوه، و احسست انها مشتاقة بوب كبير.
فبعد مرور وقت و خفت انها تعلم مايجري و انا مارانيش مأمن واش راهوا صاري و ازداد هيجاني فقمت بادارتها و دخلت تحت البطانية لكي لا تعلم من انا، قمنا أقبل بطنها و نزلت الى سوتها و كنت الحسها و احس انها ساخنة كثيرا بدات الحسها بشغف و هي تتاوه و تمسك راسي و تدخله ، و اعدت تقبيل بطنها الى إن وصلت الى بزازها فبدات بالتقبيل أولا و الحس فيهم و امصههم ، حتى اني شربت الحليب و ازداد هيجاني فما كان عليا الا إن ادخل قضيبي ، و لكي لا تعلم من اكون ادخلت قضيبي بشدة و قوة و هي تصرخ و تتاوه و راسي يمص حلماتها، و من شدة ادخال و اخراج قضيبي في كسها الى إن قمت بافراغ كل المني فيها ، فلم اقذف مثل هاته الكمية من قبل ، فاصبح نبضها ينقص و لكن آهاتها مازالت، و لكي لا تعلم من انا استلقيت وراءها قليلا و ضمتها الي و يدي على بزازها و أقول في نفسي ياليت تعلم اني انا اخوها الذي كنت انيك فيها و احتجت إن اعيد ما قمت به مرة اخرى، و بعد وقت قصير تظاهرت اني ذاهب الى الحمام و خرجت من الغرفة و ذهبت الى صديقي و شكرته و اني حتى سلمت على رائسه لاني لولاه لم اقم بهذا الشيء و نمت نوما عميقا الى إن قام بايقاضي على الساعة 10 صباحا، فنزلت الى المطبخ لشرب القهوة و رأيت اختي جميلة و احسست انها سعيدة فاشتهيتها مرة أخرى و لكن قلت في نفسي مرة أخرى اعيد الكرة ، فسلمت عليها و خرجت مع صديقي و قلت له شكرا على كل شيء و انه لا يخاف و أنه سر بيننا و اني تمتعت كثيرا، فقال لي حتى هي شكرته (زوجها) و انها تمتعت ليلة البارحة و لحقت الى النشوة ضنا منها أنه زوجها ، و لكن المفاجئة أنه بعد ثلاثة أشعر يهاتفني صديقي و يقول لي اختك حامل ###…. تكملة المرة القادمة.
[e.

Date: أكتوبر 24, 2021